صوت الحجرية واحة تجمع ابناء اليمن علي بساط الاخاء والمحبة yemen taiz | |
ob_start("ob_gzhandler"); ?>
|
| | ذاكرة مسافرالهِجرة , أوّل أحلامي . . و آخِرها مؤخراً . . بعدَ أن أصبحَ حُلمُ عينيّ ريم بعيدَ المنال | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
معاذ حميد السامعي (المديـــ العام ـــــــــــــر)
الجنس :
4 العمر : 34 عدد المساهمات : 603
| موضوع: ذاكرة مسافرالهِجرة , أوّل أحلامي . . و آخِرها مؤخراً . . بعدَ أن أصبحَ حُلمُ عينيّ ريم بعيدَ المنال السبت أكتوبر 05, 2013 9:53 am | |
| الهِجرة , أوّل أحلامي . . و آخِرها مؤخراً . . بعدَ أن أصبحَ حُلمُ عينيّ ريم بعيدَ المنال . . أو ربما مُعطل إلى حينِ أن يرأف القدرُ و هذا المجتمعِ الذي يحملُ عاداتِ الأقدمين على عاتقيّةِ . . و فوقَ كتفيّهِ تعظيماً و رهبة ! تبدو الحياة متناقِضة بالنسبة لي , فلقد كبرتُ على أن " لا فرق بين عربي و لا أعجمي إلا بالتقوى " و عندَ أولِ محطاتِ تِلك الفروقات , يخذِلُ المجتمعُ مبادئي التي رُبيتُ عليّها , و يُثبِتُ لي أن الإقترانَ بِ فتاةٍ كـ ريم , لا تُشارِكُني عِرقَ ذاتِ القبيلةِ و لا تجري في شرايينِها الأصول البدويّة , أشبه بالحُلم . . بل ربما لو أني حلمتُ بِ أمورٍ أعظم لحصلتُ عليها بِ فضلِ صيتِ والِدي و اتساع نفوذ جدي . . أما ريم , فهي الحُلم الذي لا يصحُ أن أبوحَ بِهِ كما أخبرتني أمي , عندما طلبت مني أن أخفِض صوتي حتى لا يسمعَ والدي ثرثرتي عن الحُبِ و أغنيات الهوى ! أصبحَ حُبي لها ثرثرة , برأي أمي . . و الإقتران بِ ابنةِ خالي , هي الحسنة التي سترفعُ مقداري أمامَ القبيلةِ و ترفعُ رأسَ أبي و توسِعُ دائِرةَ صِلةِ الرحمِ و الأقارب . . و كما تقول ُ والدتي , أن سعادتي لن تكون بيدِ امرأة لا تحملُ في ماضيها تاريخاً كتاريخِ أجدادي ! لا تدري والدتي أن ريم تحملُ ما هوّ أعظم من تاريخٍ و نسب سيلقي بي في وادي الموتى عمّا قريب . ارتبطتُ بِ مريم , ابنة خالي التي تصغرني بِ عشرِ سنوات , لم أرها إلا في ليلةِ زِفافِنا , بعدَ أن تركنا كُلُ الحضورِ و بقيتُ انا و هي في شقتِنا التي تعنت والدتي لتجهيزِها على أتمِ وجه لتليقَ بِ ولدها البِكر .. لا أدري ليلتها هل أنا مع مريم حقيقة , أم أنها هنا و أنا لستُ هنا . . ! لم ألحظ ملامِحها جيداً , فيومها لم أسافِر الا عبرَ ملامِحِ ريم , التي تحتلُ خيالي . . بقينا صامتين لوقتٍ طويل , لم أكن مستعداً لخلقِ أيّة أحاديث , قد تظهرني بِ صورة سخيفة , و ربما أخطئ و أجرحُ قلبها في أول يومٍ تزفُ بِهِ إلى رجل . . ما كنتُ أعلمُ كيفَ أعودُ إلى حالتي الأولى , كنتُ أضيعُ مع ذلك الحُلمِ الذي ضاع , و في حريرية الأبيضِ الذي يغطي جسدها كنتُ أحاوِلُ أن أحبِسَ صوتَ ريم , و حديثَ ريم , و همسها , و قلبها و وجهها , و وجنتيّها – أجمل تفاصيلها – و لوزتان تبتسمانِ كُلما ظهرتُ أمامها و كأنها ترى نوراً لا هالة سوداء , عتيقة . . كخرقة بالية ليس لها رأي في حالتِها و لا في سيرِ حياتِها و لا أينَ ستأخذها الأيدي و لا أين سيلقوا بِها . . هذا أنا ياريم , أحاول أن أتخلص منكِ بين ثنايا ثوبِ مريم , ظناً مني أنها عندما تخلعه , ستخلعُكِ مني ! بدلت مريم ملابسها , و قلبي مازال هائماً , يحملُ غصّة , لو أن كفّ ريم هنا , لو أن حضنها هنا . . لبكيتُ حتى اختنقَ بي كُلُ الحزن , إلى أن تتولى الدنيا طريقاً آخرَ غيري , فتتركني هي و قيودُ أقدارِها أعيشُ حُراً بين كفيّ ريم ! سبعُ أعوامٍ ياريم , فكيف ستغفرين لي كُل ما هُدِر بسببي . . منكِ ! طلبت مني والدتي في أوّل عامٍ لي معكِ , عندما بدأ الحُبُ يظهرُ على تصرفاتي , باهتمامي المتزايد بِ نفسي , و تأنقي الشديد . . و مكوثي لساعاتٍ طويلة أمامَ شاشةِ حاسوبي , و شرودي عندما كانت تُخاطِبني أمي , و حُججُ انشغالي عندَ كُلِ مناسبة تخصُ عائِلتي , ليتسنى لي أن أكون معكِ دائِماً . . قالت حينها أمي , أن السرِقة ليست فقط بِ سرقةِ المالِ , هيّ أيضاً بِ سرقةِ أعمارِ غيرِنا , بِ انتظارٍ و آمال و أحلام , يمضي العُمر و لا تتحقق . . ثُم أتبعت كلامها و قالت : " بُني , لا تسرِق عُمرها و لا تُشغِلها بِ حُبِك فتأخذ منها و تأخذ منك . . فلا تعودانِ تصلحانِ لغيرِ بعضِكما . . يتخلى عن قصتكما القدر , فـ القدر لا يمنحنا كُلَ ما نتمنى " ! لم أجبها , كانَ عقلي نِصفُ مستيقظ , و باقيهِ غارِقاً بِنبيذِ عشقكِ ياريم !! يقولون , أن العروس تكونُ مرتبكة و خائِفة في ليلتها الأولى , كنتُ خائِفاً جداً . . خائِفاً أن أستيقظ في الغدِ فلا تكونين عندي , و لا تكون الليلة مجرد كابوسٍ ثقيل . . سيمحى في صُبحٍ يشرِقُ من تحتِ قميصكِ يا ريم ! لم تتفوّه شفتايّ بِ أيّ حرف , و نمتُ تِلكَ الليل على الأريكة , و تركتُ مريم تنامُ وحيدة على سريرٍ كبير , يتسعُ لأكثر من شخصين , كنتُ أسمعُ صوتَ بكائِها في الخفاء , و كانت تُحاوِلُ جاهِدة أن تكتِمَ شهقاتِها حتى لا يكشِفَ لي سكونُ الغرفة وجعها , فآتيها شفقة لا حُب ! كنتُ أعلمُ أن من حقوقها عليّ , أن أعاشِرها بِ المعروفِ و بِ ما أمرَ بِهِ المولى , و لكنّي كنتُ أعجزُ عن لمسِها , بل و تشتعِلُ جهنم في صدري , كُلما حاولتُ الإقتراب منها , و كنتُ كلما فتحتُ عينيّ على ملامِحها أرى ريم ! في ليلتنا الثالِثة مِن الصمت , بدأت تجدِلُ لي حديثاً بعدَ حديث , كانت تتحدثُ بِ خجل , و صوتُها بالكادِ يُسمع , و تُحاوِلُ أن تسرِقَ انتباهي بِ أحاديثِها عن والِدتِها و والدِها و فرحتهم بِ كوني صِهرهم . . و عن حديثِ فتياتِ العائِلة عن رجولتي ولكني كنتُ بينَ حديثٍ و آخر أبتلِعُ قُرصاً يوقِظُ ذاكِرتي أكثر و حنيني إلى عِطرِ ريم . . و صوتِها الذي صامت عنه أذني ! بعد صمتٍ طويل لي , طلبتُ من مريم أن أناديها " ريم " , بدلاً من مريم . . وافقت أن اناديها بأي اسمٍ أريد . . كنتُ في كُلِ مرة أناديها : ريم . . ريم و تحضرُ هيّ , و لا تحضرُ ريم ! أتعلمين ياريم , كانت طريقة حديثها بعيدة جداً عن طريقتكِ , كانت أحاديثكِ أكثر حياةً و أكثر دفء ! يحقُ لها أن تكون كذلك , و تلك الأحاديث تمر من محراب قلبك حيث يخبز الوحي تحتَ شمسكِ , و ينطلِقُ من تلك الناذفة الصغيرة على هيئةِ كلام . . كلامٌ جميلٌ جداً لا يُنسى أبداً ! كانت مريم تحاول أن تتودد إلي , فتطلقُ عليّ أسماء لم أعهدها , كـ " خلودي " , " لودي " , و " دودي " و كانت في كُل مرة تحاول أن تلبس الغنج , أتبعثر منها إليكِ ! كنتُ كـ عقدٍ فرطت حباته , على أرضيةٍ مائِلة . . تِلكَ الأرضية تقودُ كُل مكنون العقدِ وحباتهِ إلى ذاتِ المكان . . إلى خُطاكِ أنتِ ياريم ! أتذكركِ جيداً و أنتِ تقولين أن اسمي سيبقى " خالد " مهما أرجحكِ الهوى , لأني فيكِ خالِد . . فلا يحقُ للغنجِ و الدلعِ أن يُبدلَ حقيقته ! ثُم ذكرتِ اسمي بعدها , فأجبتُكِ بِ " لبيه " , لتبتسمي و تفضح ابتسامتكِ صفوفاً جميلة و متقنة فسبحان من سخر حسنكِ , لأراه فيكِ لا ينتهي ! قلتِ بعدها , اني سأبقى في عُمركِ خالِد ! كان حديثُكِ , يشبه الميثاق , الذي رُبِط بِ اسمي . . فلا أستطيع الآن احتمال كوني خالداً فقط في ذكرياتكِ , و العمر يمضي مع غيركِ ! مريم التي تُشاركني دفتر عائِلتي الآن , تحت مسمى الزوجة . . لا أعلم عنها سوى أنها تتألم كثيراً عندما أتركُ احدى رسائلي إليكِ على طاولةِ مكتبي , و تبكي طويلاً عندما أهجرها لأضاجِع كِتاباً يحملُ رائِحتكِ ! هي تعلم أني اودعتُ كُل مفاتيحي إليكِ , لهذا لم تكلف على نفسها عناء البحث عن مفتاحٍ واحِد لتصلَ بِهِ إلى قلبي , بل احترمت صمتي الطويل معها , و تقصيري في مُعاشرتِها , و ذهني المسافر عنها . . إليكِ ! ريم , يا ظبيّةً استباحت حقولي , يا عُمراً رُتِبَ في شراييني . . كيف سأتخلصُ من جريانِكِ في دمي ؟ أتذكرين كل حماقاتي معكِ ؟ و غيرتي التي تقسمين في كُلِ مرّة أغارُ فيها أن لا عجبَ في أن أكونَ بدوياً , أثورُ أمامَ توافِهِ الأمور . . نعم و الله كنتُ أغارُ عليكِ , منكِ . . من صديقاتكِ , من أهلكِ , و حتى من أطفالٍ لم تتجاوز أعمارهم العامين ! و أصرخ طويلاً في وجهكِ , أني لا أريدُكِ مع غيري , لا أريدُ أن يخلق غيري الفرح في عينيّكِ !! لماذا لم تتركيني منذ أول حماقاتي معكِ ؟ عندما كنتُ أتصرف كالأطفالِ معكِ , و كنتِ أنتِ اللعبة التي لا تُفارِقني أبداً و لا أسمح أن تُشاركني الحياة بِها !! لماذا تمسكتي بي . . و صبرتي على كُلِ الفوضى التي أحدثتُها في حياتِكِ ! كنتِ المُدللة , العاقِلة . . وحدكِ من كنتِ تأخذينَ ما تريدينه مني , و وحدكِ من كنتِ صاحبة القرارِ الأخيرِ في كُلِ شؤوني ! أذكر عندما كنتِ تضمين لوزتيّكِ , فتتشكلانِ كرزتانِ ورديتان . . و تسألين بِ دلال إن كانَ لغيركِ يدٌ في تسييرِ أموري . . لأنفي أنا ذلكَ عن غيركِ , فتعودينَ لطريقةِ غنجكِ و تسألين ان كنت سأدع أي شخص يتخذ أي قرارٍ يخصني , غيركِ .. فأنفي ذلكَ أيضاً و أنا في نشوتي غارِقٌ بجمالكِ ! و خذلتُكِ !! جعلتهم يتخذون أكبرَ قرارٍ في عُمرنا , و لم أتدخل لإيقافهِ و لم أتركِ تتدخلين ! أصبحتُ أقرأ كُلَ ليلة , إلى أن تذوبَ عينيّ , و أكتبكِ في كل أوراقي , إلى أن يُغتالَ بياض كُل الأوراقِ برسائِلَ لا تصلُكِ ! كنتُ متأخراً جداً عندما قررتُ أن أعودَ للبحثِ عنكِ , لأعتذر عن كوني خيبتُكِ الكبيرة , عن كوني اللص الذي تمادى و سرقَ منكِ عُمركِ , و عبث بأدراجِ أحلامكِ , و سيّر كُلَ أمانيكِ إليهِ . . ثُم اختفى من أمامكِ , من دون عصى سحريّة أو عمل معقود ! أستعذرينني الآن ؟ لأني نسيتُ من هولِ حسرتي , أن أتركَ سبباً لغيابي عنكِ ؟ كنتُ أخافُ عليكِ مني , و أخاف عليّ من دمعكِ و حُزنكِ و وجعكِ و بُكائكِ . . فخفت أن أموت من ضعفي أمامكِ ! فأكسرُ ألفَ مرّة , و أتبعثر تحتَ قدميّكِ أنا و قلبي و الحُب الذي أحملُ لكِ , فتسكبينني في كفيّكِ و أنتِ تبكين . . إلى أن نختلِط أنا و الدمع , و لا تعودينَ تتعرفين علي ! بحثتُ عنكِ , و لم أجد طريقاً إليكِ . . ! كنتُ أنانياً في رحيلي الصامت , و مازِلتُ أعاني وجعَ الرحيلِ عنكِ . . و أحمل داخلي ذنب تبديل كُلِ عناويني و أرقامي , حتى تفقدينَ كُلَ أثرٍ إليّ ! كنتُ أخاف السقوطَ مِن عينكِ عندما تكتشفينَ قِلة حيلتي و ضعفي , و من قلبكِ بعدَ أن خذلتُكِ , لهذا فضلتُ أن تنتهي أخباري فتظنين أن ما أخذني منكِ هو الموت , لا تقاليدُ أجدادي . . و تعصبُ أهلي ! و أنا حقيقةً , أموت ألفَ ألفِ مرة بعيداً عن عينيّكِ , شوقاً إليكِ , حسرةً على ما ضاعَ مني و ما حُرِقَ بِ سببي فيكِ ! كسرتُ يا حبيبة . . و لن يجبُرَ كسري غيرك و أنتِ لا أعلم أين هي أرضكِ !! عامان فقط . . الفترة التي قضتها مريم في منزلي , كـ غريبة لا كـ زوجة ! لم أشارِكها السرير الا ثلاث مرات , كانت الأخيرة السبب في انجابِ " ريم " أخرى , بعد تسعِ أشهر ! لم يكن ليخفى على مريم أني لن أتعافى منكِ , و أني غُصبتُ عليّها كما أجبرت هي لتتحمّلَ برودي أمامها و شرود عقلي ! بعدَ أن رأت ابنتي " ريم " وجه الحياةِ , انتقلت هي و أمها إلى منزِلِ خالي , عادتا بِ خيبةٍ كبيرة , و لكن خيبتي معكِ لم تجعلني ألاحِظُ حجمَ الضررِ الذي تسببتُ بِهِ رغماً عني ! ألحقت مريم بورقة طلاقها , تنفيذاً لرغبتها . . و بقيت وحيداً بين جدران المنزل أكتبكِ الرواية الوحيدة في عُمري , و أختمكِ في كُلِ مرّة بذات الأحلام التي كنتِ تخبئينها في قلبي ! ثُم أغمضُ الحرفَ عنكِ , و أبحثُ في واقعي عن طيفكِ , فلا أجد لكِ أثراً . . و كُلُ بقاياكِ متكدسة في ذاكرتي , و أوراقي , و قلبي ! حرمتُ منكِ ياريم , و من " ريم " الأخرى التي كنت أبحث عنكِ فيها و لكنها ما كانت تشبهكِ , و من " ريم " ثالثة خُلِقت من صلبي , تخليتُ عنها عندما بحثت عن رائِحتكِ فيها , فلم أجدها و لم أجدكِ . . و ليس للصغيرة ذنب سوى أنها ليست منكِ !! تفرّق عمريّنا ياريم . . و في كُلِ مرّة أبعث بِ تأشيرتي إلى سمائِكِ , تعودُ خائِبة إليّ ! و أنا مازِلتُ عالِقاً فيكِ , أحلمُ بالهجرة . . إلى الوطنِ الوحيد . . إليكِ !! المصــــــــــــــدر المطر الخفيف http://lussia.blogspot.com/search/label/%D8%B0%D8%A7%D9%83%D8%B1%D8%A9%20%D9%85%D9%8F%D8%B3%D8%A7%D9%81%D8%B1 | |
| | | | ذاكرة مسافرالهِجرة , أوّل أحلامي . . و آخِرها مؤخراً . . بعدَ أن أصبحَ حُلمُ عينيّ ريم بعيدَ المنال | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |
الحقوق | جميع الحقوق محفوظة لـ{منتديات صـــــــ الحجرية ـــــــــوت} {Taiz yemen} Powered by
phpBB2 ®moath.forumarabia.com حقوق الطبع والنشر©2013--2012
.: انت الزائر رقــــــــــــــم :.
المشاركات المنشورة بالمنتدى لاتعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى ولا تمثل إلا رأي أصحابها فقط مع تحيات معاذ حميد السامعي |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى | |
متطلبات الموقع |
|
كود تسريع |
ob_start("ob_gzhandler"); ?> |
تغير لغة الموقع من هناء | أختر لغة المنتدى من هنا
|
تدفق ال | |
المتواجدون الآن ؟ | ككل هناك 14 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 14 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث
لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 55 بتاريخ الأحد فبراير 25, 2024 6:44 pm
|
قلوب تتساقط معاذ السامعي |
|
60> |